ولدت في نفق
التمساح
قصة قصيرة يوسف عزيزي لم أفهم سوى كلمة «غجر». لا تبدو حركاتهما مألوفة ولا سلوكهما. كانت نظراتهما مملوءة من الريبة […]
يشمون قلبك خشية أن تتفوه بـ”أني أحبك” .. أحمد شاملو
ترجمة: يوسف عزيزي يشمون قلبك زمن غريب يا حبيبتي! يجلدون الحب جنب عمود “السيطرة” ينبغي أن نخبئ الحب في المختلى […]
الادب الفارسي الحديث: بذور العداء للعرب صاحبت ولادة الادب الفارسي الحديث
يوسف عزيزي موقع الحوار المتمدن : 31/10/2003 نقلا عن مجلة الزمان الجديد الصادرة في لندن كانت الفكرة و منذ سنوات تراودني […]
لماذا لم تترجم روايات محفوظ للفارسية حتى الآن؟
يوسف عزيزي الترجمة بين العربية والفارسية على المحك القبس الكويتية 2008/01/04 ي يعود تاريخ الترجمة بين العربية والفارسية الى الاف […]
نجيب محفوظ في إيران
يوسف عزيزي القبس الكويتية 2006/09/01 لاحظت امس الأول وانا اتصفح الصحف الايرانية الاهتمام الذي ابدته هذه الصحف تجاه الكاتب […]
من الماء الى الماء لاتستكين
يوسف عزيزي تجاوزت نفسي تحديت روحي المنهكة تجاوزت عروش المحال وتاريخي المنهدل مخرت البحور ورفضت الذهول التقيت النسور […]
نمشي ونمشي
كتبت هذه القصيدة الشعبية في اواخر التسعينيات من القرن الماضي ونشرتها في كتاب نسيم كارون” الثاني الصادر في المانيا عام2001 […]
عبادان
كتبت هذا الشعر متأثر بماحدث لعبادان ومصفاتها اوائل الحرب الايرانية – العراقية ونشرته في دورية نسيم كارون – العدد الثاني […]
رحل شاعر الأهواز ملا فاضل وترك وراءه لهيب الكلمة
يوسف عزيزي العرب[نُشر في 23/01/2014، العدد: 9447، ص(14)] رحل فارس الكلمة، ملك “الأبوذية”، بقية السيف للقصيدة العربية في عربستان، […]
ريمي
قصه قصيرة يوسف عزيزي أحضرت معي ريمي لتأكل الفئران وهاهي قامت بإبادتهم بفاعلية ونفذت مهمتها بشكل جيد . لم نعرف الراحة […]
القطار
قصة قصيرة […]
يا گلُب چمدوب
يوسف عزيزي چمدوب يا گلب چمدوب يصندوگ الحزن چمدوب يعصفور البراري المنتشر بالنور وين […]
حتة
قصة قصيرة يوسف عزيزي علم المتهم بما يخططون له عند ما ضرب […]
النخلة
قصة قصيرة يوسف عزيزي اصبت بالدوران و شعرت بالغثيان و كذرات الرمل التي توضع في ” الجبالة ” اخذت ارتمي […]
جريمة في كوت الشيخ
قصة قصيرة يوسف عزيزي – عليك أن تقتله الليلة بالضبط. – لا، لايمكن […]
تُركان خاتون
قصة قصيرة يوسف عزيزي من أين اتى ذلك الحيوان العجيب؟ من بين اشجار النخيل أو من شرفة القصر؟ كدت ان […]
اللغة الفارسية و تعاملها مع اللغات الايرانية الاخرى
يوسف عزيزي الحوار المتمدن-العدد: 597 – 2003 / 9 / 20 طهران – تسكن ايران و منذ فجر التاريخ، قوميات […]
الفكر الإيراني بين التراث والحداثة
يوسف عزيزي الشرق القطرية 3 – 3 – 2004 إيران، دولة عريقة يصل تاريخها الطويل إلى آلاف السنين حيث كانت […]
مصير الشعر العربي في ايران – الادب العربي بالاهواز في مواجهة التمييز الثقافي الرسمي
يوسف عزيزي الزمان 21/2/2004 يشكل العرب، غالبية سكان محافظة خوزستان الايرانية وعاصمتها الاهواز حيث كانت توصف قبل سبعين عاما باقليم […]
احمد شاملو: أعظم شعراء الرعيل الأول في إيران
يوسف عزيزي الحوار المتمدن-العدد: 2721 – 2009 / 7 / 28 – 09:17 يشمون قلبك خشية ان تتفوه بـ” اني […]
الأدب الفارسي من العالمية الي العزلة المحلية – هل كان هناك أدب فارسي قبل الاسلام؟
يوسف عزيزي جريدة (الزمان) — العدد 1520 — التاريخ 2003- 6 – 2 لماذا نقول الادب الفارسي ولا نقول الادب […]
ثورة الدستور: انطلاقة الصحافة والأدب المعاصرين في إيران
يوسف عزيزي العرب القطرية 2008- 01-27 تُعد ثورة الدستور (1906 – 1908) منعطفا تاريخيا مهما في حياة الشعوب الإيرانية، […]
الإيرانية بهبهاني: الشعر ملجأ روحي
يوسف عزيزي ايلاف – الخميس 20 سبتمبر2007 طهران: كان موعدنا مع “سيدة الغزل” الايرانية، زميلتي في اتحاد الكتاب الايرانيين سيمين […]
يوسف عزيزي: الانتفاضة مستمرة والأدب الايراني متعدد اللغات
القدس 29 مارس 2010 اصل الحوار نُشر باللغة الاُكرانية في مجلة “فزيزفيت” (حوار شامل مع الكاتب الاهوازي يوسف عزيزي […]
نظرة الي الشعر الفارسي الحديث
يوسف عزيزي الزمان 2003 – 6 – 24 ( 1 ) نعني هنا بالشعر الحديث، الشعر الحر فقط بل الشعر […]
الترجمة بين العربية والفارسية على المحك: لماذا لم تترجم روايات محفوظ للفارسية حتى الآن؟
القبس – 2008/01/04 يوسف عزيزي يعود تاريخ الترجمة بين العربية والفارسية الى الاف السنين وهذا ينم عن التفاعل الثقافي […]
حافظ الشيرازي تأثر بالمتنبي واستوحى غزل يزيد بن معاوية
يوسف عزيزي الزمان – 20/10/2003 يعتز الفرس بشاعرهم المفضل الخواجة شمس الدين محمد حافظ الشيرازي وهو الذي فاقت شهرته […]
لماذا الرواية الايرانية تراوح مكانها؟
يوسف عزيزي الزمان 20/10/2003 بعد الانحطاط الذي أصاب أدب الشعر في القرن الخامس عشر الميلادي لم تشهد الساحة الأدبية الإيرانية […]
الرواية الفارسية: الولادة والنشأة
يوسف عزيزي “العرب” القطرية 2008-03-02 اقتبس الإيرانيون – شأنهم شأن سائر الشعوب – الرواية الحديثة من الأوروبيين، لكنهم لم يكونوا […]
جمال زاده: اول مجدد في كتابة القصة الفارسية – قصاص يعيد صياغة لغة الشارع في متن نصوصه
يوسف عزيزي الزمان 20/10/2003 ولد محمد علي جمال زاده عام 1895م في مدينة طهران وتوفي عام 1994 في مدينة جنيف […]
المجدد في الشعر الفارسي، نيما يوشيج المعادل الشعري للسياب في الأدب الايراني
يوسف عزيزي جريدة (الزمان) العدد 1598 التاريخ 2003 – 8 – 1 ولد علي اسفندياري المعروف باسمه الأدبي (نيما يوشيج) […]
ناصر خسرو، رحالة ايراني نقل التجربة الثمينة شعريا
يوسف عزيزي ايلاف – الجمعة 10 أغسطس 2007 شهدت الحضارة الاسلامية وفي ذروتها، رحلات لادباء وعلماء وجغرافيين غادروا ديارهم […]
لماذا يكتفي الأدباء العرب بمعرفة الشيرازي من الأدب الإيراني
يوسف عزيزي ( 1 ) كانت الفكرة ومنذ سنوات تراودني كي اكتب عن الأدب الفارسي الحديث، حيث كانت مضمرة في […]
العرب في عربستان: التاريخ والثقافة في مواجهة الاستبداد
يوسف عزيزي لايختلف معظم المؤرخين العرب والفرس حول وجود العرب قبل الاسلام في ارض الاهواز او الاحواز التي عُرفت فيما […]
يوسف عزيزي يحاور الشاعر الاهوازي الملا فاضل السكراني
يوسف عزيزي – ايلاف يوسف عزيزي من طهران: الملا فاضل السكراني شاعر معروف لدى الجماهير العربية في الاهواز حيث […]
جديد الموقع
هورنا مجفف وهورهم يبهر العالم رحلة أحوازية الى ارض النهضة ؛ فلورنسا والبندقية- يوسف عزيزي: في العام ١٩٧٦ وخلال رحلتي الى اوروبا وشمال افريقيا لم اتمكن انا ومرافقي الجيلكي علي مقدسي من زيارة مدينة البندقية، حتى ان سنحت لي الفرصة ان اقوم بذلك في الفترة ٢٧-٣١ يوليو ٢٠٢٢، ومن ثم زرت مدينة فلورنسا من ٣١يوليو -٣ اغسطس من نفس العام . مدينة البندقية، التي توصف ب”ونيز” بالانجليزية ، مبنية على المياه، ما عدى المطار – واسمه ماركوبولو – وبعض الاراضي اليابسة المتصلة به. وماركوبولو (١٢٥٤-١٣٢٤م) ابن هذه المدينة معروف بمغامراته ورحلاته الى الشرق وخاصة الهند والصين في القرن الثالث عشر. وقال لي شخص يعرف الأهوار والمستنقعات ان البندقية قامت على بعض المناطق اليابسة في الأهوار الواقعة على هامش البحر وانا اتصور ان تلك الأهوار كانت تشابه اهوارنا كهور الحويزة والعظيم، وان مباني البندقية تم تشييدها على بقع يابسة مرتفعة كتلك التي نحن نصفها ب”الجبايش” في اهوارنا، لكن هنا في اوروبا اصبحت البندقية مدينة تبهر العالم وتجلب الملايين من السياح ليدروا عليها ايرادات تعادل بل تفوق ايرادات النفط التي يُستخرج من أهوار الحويزة والعظيم والذي ادى الى ان تجفف الشركة الوطنية الإيرانية للنفط هذه الأهوار لتتمكن وبمشاركة الشركات الصينية ان تنهب نفط تلك المنطقة وتدمر البيئة وتهجر السكان الأحوازيين من هناك.وفي مدينة البندقية القائمة على مياه البحر الادرياتيكي، لاترى تكسي ولا سيارة ولا حافلة، فكل ما في الامر هو: تكسي بحري وباص بحري. بل شاهدت ان بعض القوارب الكبار تقوم بمهمة الشاحنات لنقل التراب من المباني التي يتم تهديمها وكذلك لجلب الطوب والاسمنت وسائر مواد البناء. كما توجد في البندقية اشارات مرور لكن ليس في الشوارع المبلطة كما في كل مدن العالم بل في مفارق الشوارع المائية. وهناك العديد من الفنادق في المدينة لكننا كمجموعة استأجرنا شقة لانها كانت ارخص. هنا تشاهد الكنائس العديدة وقصور الدوقات (جمع دوق، حاكم الإمارة) ومركزها الرئيسي ساحة San Marco “سن مارك” في وسط البندقية. هناك قصر رئيسي في هذه الساحة والى جنبه سجن المدينة الذي يقع قسمه التحتاني في الماء. وقد زرنا كنيسة St Zaccaria (القديس ذكريا) وشاهدنا ارضيتها المغمورة بالمياه. وبين العديد من الجسور المبنية على الشوارع المائية هناك جسر يوصف بجسر الشجار حيث كان المنتسبون للنقابات المختلفة في القرون المنصرمة يتجادلون ويتشاجرون هناك، يمكن ان نصفه بجسر “البوكسيات” باللهجة الأحوازية. كما توجد جزيرة بالقرب من المدينة توصف ب “ليدو” يمكن الوصول اليها بالتاكسي او الباص البحري. وبعد الوصول الى محطة الجزيرة يمكنك عبور عرض الجزيرة مشيا على الاقدام خلال عشر دقائق وهناك تصل الى ساحل رملي مناسب جدا للسباحة لان عمق البحر يزداد بالتدريج وبعد نحو ثلاثين مترا تستطيع ان تسبح في المكان العميق الذي لايمكنك المشي فيه. وقد تطورت التجارة في البندقية في القرن الثالث عشر الميلادي اثر جهود عائلة ماركو بولو واخرين حيث تزامن ذلك مع انبثاق عائلة مديشي المصرفية والسياسية في فلورنسا. وكانت البندقية امارة مستقلة قبل توحيد ايطاليا من قبل غاريبالدي في القرن التاسع عشر. لكن الشعب هنا وفي اخر انتخابات او استفتاء في العام ٢٠١٩ رفض الاستقلال واستمر في الحياة مع ايطاليا محتفظا بحقوقه الثقافية والسياسية. ويبدو ان الامر يعود الى الوضع الاقتصادي المناسب للمدينة بسبب السياحة التي تبدأ من شهر مارس وتنتهي في شهر نوفمبر وتدر الاموال على هذه المدينة. كما ان لغة اهل البندقية لاتختلف كثيرا عن الايطالية حسب ما سمعت منهم. في فلورنساتبعد نحو ساعتين بالقطار من البندقية ولعبت دورا تاريخيا في انبثاق عصر النهضة والذي كان نقطة انعطاف في الحياة العلمية والفنية والثقافية في اوروبا بل والعالم. فعلاوة على العديد من الكنائس الكبيرة هناك متاحف تضم تماثيل ولوحات من مايكل أنجلو، ورافائيل وأخرين تبهر البصر وتثير الاعجاب. ويعد متحف Uffizi museum اهم هذه المتاحف. اذ كانت فلورنسا – كالبندقية – تعج بالسياح الوافدين من كل اصقاع العالم وذلك بعد عامين من الغياب بسبب جائحة الكرونا. ولفت انتباهي في المدينة كثرة الباعة العرب المغاربة والباكستانيين وبعض الافريقيين السود الذين يبيعون اشياء بسيطة على الارصفة. وقد قال لي سائق تاكسي كهل اقلنا من المدينة الى المطار بعد ان سألته عن الوضع الاقتصادي للناس قال: “اني اعيش في الضاحية لان المعيشة ارخص هناك”، وعن الاتجاهات السياسية هناك اكد انه اشتراكي وليس شيوعي ولا اشتراكي ديمقراطي. وعندما سألته عن برلينغرئر زعيم الحزب الشيوعي الايطالي – وهو اكبر حزب شيوعي في اوروبا – قبل خمسين عاما قال انه يتذكره ودون ان اسأله ذكر لي اسم أنتونيو غرامشي الفيلسوف السياسي اليساري الايطالي واصفا اياه بالعظيم وقد ايدت كلامه، حيث حكم عليه الفاشيون الحاكمون في ايطاليا في الثلاثينيات من القرن الماضي بالسجن لمدة عشرين عاما، وقد الف معظم كتبه هناك رغم الرقابة الصارمة. وقد استند الى نصوصه العديد من المفكرين العرب بما فيهم محمد عابد الجابري. كما ان دانتي أليغييري الشاعر الايطالي ومؤلف كتاب الكوميديا الإلهية ايضا من مواليد فلورنسا وكان معاصرا لماركوبولو.وكذلك ولد ومات المفكر والفيلسوف السياسي نيكولو ماكيافيلّي في هذه المدينة وهو الذي عاش في عصر النهضة والف كتاب “الأمير” الذي يعتبر احد اهم كتب الفكر السياسي، والماكيافيلية معروفة لحد الان كمدرسة في السياسة.وتقع جمهورية سان مارينو المستقلة ضمن خريطة ايطاليا وعلى الشرق من مدينة فلورنسا. وهي الى جانب الفاتيكان تعتبر ثاني دولة مستقلة ضمن هذه الخريطة وثالث اصغر دولة في اوروبا، وعاصمتها ايضا تسمى سان مارينو. مساحة هذه الجمهورية الجبلية ٦١ كيلومتر مربع وعدد سكانها ٣٣٤٠٠ نسمة، وقد تأسست كدولة جمهورية في القرن الرابع الميلادي. وفي العصر الحديث، اعترف مؤتمر فيينا في العام ١٨١٥ باستقلال سان مارينو دوليا. اما الدولة الثانية في خريطة ايطاليا هي الفاتيكان التي تقع في العاصمة روما وزرتها في العام ٢٠١١. قارن ذلك بما وقع لمملكة عربستان المستقلة ومن ثم المتحالفة مع الممالك الاخرى في بلاد فارس. هذا ما ناقشته هاتفيا مع ابن بلدي سعيد سيلاوي الأحوازي الذي يقيم في مدينة بولونيا – بين البندقية وفلورنسا- والذي لم استطع من زيارته هناك رغم اصراره وزوجته ام فهد التي خاطبتني قائلة : “عليكم ان تزورونا” وعندما قلت لها ان عددنا كبير ومنزلكم صغير ذكرتني بالمثل الأحوازي: “موش مشكلة، ان البرة لنا والداخل لكم”.
الإستعلاء العرقي الفارسي ومعاداة العرب
حوار مطول لقناة الشرق مع يوسف عزيزي
ثورة الأحواز” توحّد الهتافات برحيل نظام الملالي”
جرائم لايمكن السكوت عنها
فيسبوك
![](https://gmaccreative.co.uk/yousefazizi/wp-content/uploads/2013/12/facebook.jpg)