ليلة العيد تقذفني المدفعية لأمسك الهلال واُقبّل النجوم وتمنحني السماء “أصابع العروس” “شَعر البنات “ دبكات شعبي في شوارع قلبي تُلهب أشواق السماء يوسف عزيزي ومن اجل ان تكتمل النوستالجيا، انشر صورتي وعمري ٩ سنوات كي يتلائم الأمر مع “أصابع العروس” و”شَعر البنات